أقر المستشار السابق للرئيس دونالد ترامب في البيت الأبيض، ستيف بانون، بالذنب، يوم الثلاثاء 11 فبراير/ شباط، في نيويورك فيما يتعلق بعملية احتيال استهدفت أنصار ترامب الذين تبرعوا بأكثر من 15 مليون دولار لمشروع مزعوم لبناء جدار على الحدود الأميركية مع المكسيك.
وحكمت المحكمة العليا في مانهاتن على بانون، البالغ من العمر 71 عاماً، بثلاث سنوات من الإفراج المشروط بعد إقراره بالذنب، مما يعني أنه لن يقضي أي وقت في السجن.
اقرأ أيضاً: إدانة ترامب في قضية "أموال الصمت".. لكنه ينجو من العقوبة
كما منعت قاضية المحكمة أبريل نيوباور، بانون، من العمل كمسؤول أو مدير لجمعية خيرية أو أي منظمة خيرية في ولاية نيويورك، ومن المشاركة في جمع التبرعات، ومن مجموعات غير ربحية في الولاية، بحسب شبكة CNBC.
أقر بانون بالذنب في تهمة واحدة تتعلق بالاحتيال من الدرجة الأولى، بينما اتُهم في الأصل خلال العام 2022 بست تهم جنائية.
جاء الإقرار بالذنب قبل ثلاثة أسابيع من بدء محاكمة بانون في القضية.
تابعونا على منصات التواصل الاجتماعي
ملف تعريف الارتباط هو نص صغير يتم إرساله إلى متصفحك من الموقع الإلكتروني الذي تتم زيارته. ويساعد هذا الملف الموقع الإلكتروني في تذكّر معلومات عن زيارتك، ما يسهّل زيارة الموقع مرّة أخرى ويتيح لك الاستفادة منه بشكل أفضل.