لاحظ العلماء للمرة الأولى بفضل موجات الجاذبية، ثقباً أسود بحجم كتلة غير مسبوقة، تشكّل إثر انصهار ثقبين أسودين، واستغرق وصوله إلى الأرض 7 مليارات سنة ضوئية، في اكتشاف يرتدي أهمية كبرى في مسار حل ألغاز الكون.
وقال ستافروس كاتسانيفاس مدير «فيرجو» أحد مرصدي موجات الجاذبية اللذين التقطا إشارات هذا الثقب الأسود الجديد «إنه باب يُفتح على مشهد كوني جديد».
تابعونا على منصات التواصل الاجتماعي